في عام 2025، طوّر باحثون في سويسرا مستشعرًا صغيرًا يمكن ارتداؤه يتتبع مستويات الهرمونات من خلال العرق — ليقدّم طريقة جديدة لفهم الدورة الشهرية في الوقت الفعلي.
يُرتدى هذا الجهاز مثل لصقة صغيرة، ويقيس تقلبات الإستروجين والبروجسترون، مما يساعد النساء على تحديد الإباضة، وفهم أعراض ما قبل الدورة، واكتشاف اختلال الهرمونات مبكرًا. وقد يُحدث ثورة في عالم متابعة الخصوبة وصحة الدورة.
تخيّلي أن تفتحي هاتفك وتشاهدي توازن هرموناتك كما تشاهدين نبضات قلبك — دون تخمين سبب التعب أو المزاج المتقلب.
رغم أن التقنية ما زالت قيد التجربة، فإنها تمثل مستقبلًا واعدًا: مستقبلًا تُدرَس فيه أجساد النساء وتُفهَم وتُحترم كما تستحق.









